الثلاثاء، 24 مارس 2009

أنا وصديقي...


عند انتهاء رحلات الأحلام
وتسابق المسافات بدون تذكر للبدايات
عندها..
أتمنى أن أجد الصديق..
الذي ليس له مثيل..
في عالم مليء بالمخاوف والمغارات..

حتى أنا نفسي..
لا أجدني ذاك الصديق لأي طالب..
أبدعت في الكلام..
ولكنني لم أبدع في الفعل..
فهل أنا نافع لغيري فقط بالكلام..

فعلا لقد احترت..
وتاهت بي حيرتي حتى مللت..

إلى كل من طلبوا بصداقتي..
أعذورني فأنا لست بمحل توقعاتكم..

إلا إذا..
كانت أمنياتكم .. شخص يحسن الكلام..
ويجيد فنون التحدث والابتسام..
ساخر أشعل الدنيا في وسط الزحام..


تحياتي،، لكل من قرأ مقالي..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق