دائماً تبدأ كتاباتنا بالبحث..
والبكاء والدمع..
عن الأخ..
من منا ليس له أخ..
كلنا بحمد الله لنا ذلك الأخ..
ولكن.. وصدقاً ولكن..
خلف هذه الكلمات تختفي آلاف الكلمات..
معبرة عن الحزن..
مليئة بالدمع..
....
أعذروني لأني توقفت..
ولكنها الصراحة المرة..
كلما كنت صريحاً كنت مريحاً..
وقد تتفاجأ بتغير في نفوس من حولك..
لأنك كنت صادقاً فلا تجد ذلك الأخ..
الذي لا يقدر صدق أخوتك وصراحة منطقك..
....
ثم أعذروني أخرى..
لأني عندما تبدأ دموعي في الانحدار..
تختلط في ذهني كومة هائلة من الاحتيار..
وكما قال الدكتور مانع العتيبي:
لو يستطيع الأقوياء
ألا يكونوا أغبياء
لحل في الأرض الذي
يدعو إليه الأنبياء
تحياتي؛؛؛ لكل من قرأ مقالي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق